قراءة القصص مع الأطفال ليست مجرد نشاط ممتع، بل وسيلة تعليمية فعالة، يمكن للوالدين قراءة النصوص بصوت عالٍ، مع شرح الصور ومناقشة المحتوى.

فهم معنى النص المقروء سواءً في القصص، أو كتب المعلومات، أو غيرهم. 

جلسات العصف الذهني: امنح الأطفال حرية التعبير عن أفكارهم دون قيود، وشجّعهم على طرح ما يدور في أذهانهم بحرية تامة، مما يثري مخزونهم الفكري.

كتابة بعض الكلمات وتكرارها مع الطفل مع ضرورة إصدار الأصوات عند نطقها في البداية، والوسط، والنهاية.

مرحلة تعليم أشكال الحروف وأسمائها: أولى مراحل تعليم القراءة للأطفال هي تعليمهم أسماء الحروف من خلال الربط بين اسم الحرف وشكله، وبعض المناهج تعتمد على تحفيظ الأطفال أسماء الحروف وشكلها كمرحلة أولى (باء - ب)، فيما تعتمد مناهج أخرى على تعليم صوت الحرف وطرق نطقه المختلفة في نفس المرحلة (باء - ب- با- بو- بي).

امنح الطفل مكافآت صغيرة عند تحقيقه تقدمًا في التعلم، بحانب تعزيز ثقته بنفسه وتشجيعه على المحاولة حتى عند ارتكاب الأخطاء.

زي اسأليه مثلًا؛ إيه الصوت اللي بتبدأ بيه الكلمة ديه؟ وإيه الصوت اللي بتنتهي بيه؟ 

التعلم في السياق: علّم الطفل المفردات الجديدة من خلال إدخالها في جمل وأنشطة عملية، مثل قراءة قصة أو كتابة الامارات أحداث يومية.

رئيسا “الرقابة الإدارية” و”البرلمان العربي” يبحثان التعاون المشترك

الفكرة دي ممكن تتطبق على الفواكه، والخضروات، وأي حاجة ملموسة بيتعرضلها الطفل، زي: السيارات، والألعاب، وغيرهم. 

في هذه المرحلة، يصبح الطفل قادرًا على قراءة النصوص بطلاقة وكتابة جمل مترابطة ومنطقية.

التحفيز والثناء: من أهم تقنيات تعليم الطفل القراءة أن يشعر بالتحفيز من خلال الثناء والمكافئة عندما يتقن لفظ حرفٍ جديد أو يحقق تقدماً، بشرط تعليم الطفل القراءة ألّا تتحول المكافآت إلى رشوة، مع ضرورة تجنب العقوبات أثناء تعليم الطفل القراءة، فعندما لا يستجيب الطفل اعلم أن المشكلة في الأسلوب أو أن الطفل يعاني من إحدى صعوبات التعلم ويحتاج لأسلوب خاص!

الوعي الصوتي: القدرة على سماع الأصوات المختلفة في الكلمات والتلاعب بها.

قراءة الكتب المناسبة لعمر الطفل، والتركيز على مساعدته في لفظ الكلمات المختلفة.